¤®« ô_منتديات الأحبة في الله_ô »®¤
حللت أهلا ...ووطأت سهلا..

مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك آملين لك المتعة والفائدة معنا

.:: حياك الله ::.

لتستفيد أكثر معنا تفضل بالتسجيل من هنا

تحيات مصراوى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¤®« ô_منتديات الأحبة في الله_ô »®¤
حللت أهلا ...ووطأت سهلا..

مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك آملين لك المتعة والفائدة معنا

.:: حياك الله ::.

لتستفيد أكثر معنا تفضل بالتسجيل من هنا

تحيات مصراوى
¤®« ô_منتديات الأحبة في الله_ô »®¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

  انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه  Empty رد: انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه

مُساهمة من طرف $!مصراوى!$ الأربعاء يوليو 28, 2010 10:56 pm


[size=25]الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة، فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة، وسكت عن الأزواج للنساء، ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج .. بل لهن أزواج من بني آدم


شكرا اخى الطيب
الله يسلم الاياااادى على الموضوع
وعلى الشرح الوافى من القرأن والسنه
تقبلى مرورى تحياتى كل الحب
مصــــــراوى
[/size]
$!مصراوى!$
$!مصراوى!$
مدير المنتدى
مدير المنتدى

عدد المساهمات : 1193
نقاط : 5044
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 19/06/2010
العمر : 40
الموقع : https://abc321.yoo7.com

https://abc321.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

  انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه  Empty رد: انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه

مُساهمة من طرف براءة الأربعاء يوليو 28, 2010 5:41 pm

فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍمِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواوَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوالأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْتَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُالثَّوَابِ(
بارك الله بك اخي الطيب
وجعله في ميزان حسناتك
تقبل مروري
براءة
براءة
مشرفه متمييزه
مشرفه متمييزه

عدد المساهمات : 1061
نقاط : 3256
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 29/06/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

  انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه  Empty انظري اختاه ماذا اعد الله لكي في الجنه

مُساهمة من طرف الطيب الأربعاء يوليو 28, 2010 4:11 pm

إعلام نساء الأمة


بما أعد الله لهنّ من النعيم


في الجنة





ورد في بعض الآثارأن نساء الدنيايكن في الجنة


أجمل من الحور العين بأضعاف كثيرة نظراً لعبادتهن الله






إنّ الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد :
لما رأيناكثرة أسئلة النساء عن أحوالهن في الجنة وماذا ينتظرهن فيها، أحببنا أن نجمع عدة نصوصلهذا الموضوع إرواءً لغليلهنّ، مع توثيق ذلك بالأدلة الصحيحة وأقوال العلماء من سلفنا الصالح رحمهم الله جميعاً ورضي عنهم.
فأقول مستعينابالله:
قال الله سبحانه وتعالى: )من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون(.سورة النحل آية (97).
فهذه الجنة قد تزينت لكنّ معشر النساء كما تزينت للرجال (في مقعد صدق عند مليك مقتدر)، فالله الله أن تضيعن الفرصة، فإن العمر عما قليل يرتحل ولا يبقى بعده إلا الخلود الدائم ، فليكن خلودكن في الجنة إن شاء الله واعلمن أن الجنة مهرها الإيمان والعمل الصالح وليس الأماني الباطلة مع التفريط وتذكرن قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت".
الجنّة دار النعيم المقيم، ومن دَخَلها فقد استحقَّ من نعيمها ما يُناسب منـزلته فيها، وهذا للرجال والنساءكلٌّ بحسبه، لأنّ (النساء شقائق الرجال) كما أخبر بذلك النبيّ صلى الله عليه وسلّم .
فعن أمّ المؤمنين عائشة بنتالصديق رضي الله عنهما.
وقد جمَع الله تعالى في الذكر ، والوعد بالأجر والثواب بين الرجال والنساء في آياتٍ كثيرة من كتابه العزيز ؛ منها قوله تعالى: )فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍمِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواوَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوالأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْتَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُالثَّوَابِ(. آل عمران (195)
قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية: أي قال لهم مخبراً أنه لا يضيع عمل عامل منكم لديه بل يوفي كل عامل بقسط عمله من ذكر أو أنثى، وقوله بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ أي: جميعكم في ثوابي سواء.انتهى.
والنفس البشرية سواء كانت رجلا أو امرأة تشتاق للجنة وما حوته من أنواع الملذات، والجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال دون النساء إنما هي قد (أعدت للمتقين).آل عمران (133) من الجنسين.
ولكن لا يكون هذا الاشتياق مجرد أماني دون أن يتبع ذلك بالعمل الصالح، كما أخبرنا بذلك تعالى، قال سبحانه وتعالى وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون) الزخرف آية 72. فشوّقوا النفس بأخبار الجنة وصدّقوا ذلك بالعمل. وقال تعالى وَمَنْ يَعْمَلْ مِنْ الصَّالِحَاتِ مِنْذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلايُظْلَمُونَ نَقِيرًا) النساء 124 قال ابن كثير : في هذه الآية بيان إحسانه، وكرمه، ورحمته في قبول الأعمال الصالحة من عباده ذكرانهم وإناثهم بشرط الإيمان.




وعد الله سبحانه وتعالى كل مسلم ومسلمة دخول الجنة

قال الله سبحانه وتعالى:)من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون(. سورة النحل آية (97).
هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحاً، وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، من ذكر أو أنثى من بني آدم، وقلبه مؤمن بالله ورسوله، وأن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله بأن يحييه الله حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة، والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت.اهـ. تفسير ابن كثير (2/772).
وقال الله تعالى: )إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما(.
يقول تعالى ذكره: إن المتذللين لله بالطاعة والمتذللات والمصدقين والمصدقات فيما أتاهم به من عند الله والقانتين، والقانتات لله، والمطيعين لله والمطيعات له فيما أمرهم ونهاهم، والصادقين الله فيما عاهدوه عليه، والصادقات فيه، والصابرين لله في البأساء والضراء على الثبات على دينه وحين البأس، والصابرات، والخاشعة قلوبهم لله وجلا منه ومن عقابه، والخاشعات، والمتصدقين، والمتصدقات، وهم المؤدون حقوق الله من أموالهم والمؤديات، والصائمين شهر رمضان الذي فرض الله صومه عليهم، والصائمات، والحافظين فروجهم إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم، والحافظات ذلك إلا على أزواجهن إن كن حرائر أو من ملكهن إن كن إماء، والذاكرين الله بقلوبهم، وألسنتهم، وجوارحهم، والذاكرات كذلك أعد لهم الله مغفرة لذنوبهم وأجرا عظيما، يعني ثوابا في الآخرة على ذلك من أعمالهم عظيما وذلك الجنة.تفسير الطبري (10/299).
وعن عبدالرحمن بن شيبة قال: سمعت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تقول: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله ما لنا لا نذكر في القرآن كما يذكر الرجال؟ قالت: فلم يرعني ذات يوم ظهرا إلا نداؤه على المنبر وأنا أسرح رأسي فلففت شعري ثم خرجت إلى حجرة من حجرهن فجعلت سمعي عند الجريد فإذا هو يقول على المنبر : يا أيها الناس إن الله يقول في كتابه: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات} إلى قوله أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما.
وما دام السؤال منصبّاً على نعيم المرأة في الجنّة فنقول، و بالله التوفيق : إذا كان الزوجان من أهل الجنّة فإنّ الله تعالى يجمعُ بينهمافيها ، بل يزيدهُم من فضلِه فيُلحِقُ بهم أبناءهم ، و يرفع دَرجات الأدنى منهم فيُلحقه بمن فاقه في الدرجة، بدلالة إخباره تعالى عن حملة العرش من الملائكة أنّهم يقولون في دُعائهم للمؤمنين {..ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومَن صلح مِن آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم} غافر (8) وقوله تعالى {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء ... الطور (21) أمّا إن كان أحد الزوجين من أهلالنار فإمّا أن يكون كافراً، فهذا يُخلَّد فيها، ولا ينفعه كون قرينه من أهلالجنّة، لأنّ الله تعالى قضى على الكافرين أنّهم خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ ولا هُمْ يُنْظَرُونَ البقرة (162) وآل عمران (88)وقضى تعالى بالتفريق بين الأنبياء وزوجاتهم إن كنّ كافرات يوم القيامة، فقال سبحانه: ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْن فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قِيلَ ادْخُلاالنَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ التحريم(10)، فكان التفريق بين سائر الناس لاختلاف الدين أولى.قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (4/394) عندهذه الآية الكريمة : قال تعالى (كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْعِبَادِنَا صَالِحَيْنِ ) أي: نبيين رسولين عندهما في صحبتهما ليلاً ونهاراًيؤاكلانهما ويضاجعانهما ويعاشرانهما أشد العشرة والاختلاط، (فَخَانَتَاهُمَاأي: في الإيمان لم يوافقاهما على الإيمان، ولا صَدَقاهما في الرسالة، فلم يُجدِذلك كله شيئاً، ولا دفع عنهما محذوراً، ولهذا قال تعالى فَلَمْ يُغْنِيَاعَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أي: لكُفرهما، وقيل للمرأتين ادْخُلاالنَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ .اهـ .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : إنما ذكر – أي الله عزوجل – الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة، فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة، وسكت عن الأزواج للنساء، ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج .. بل لهن أزواج من بني آدم .

__________________

الطيب

عدد المساهمات : 7
نقاط : 21
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/06/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى