امور ابكت الرسول صلى علية وسلم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
امور ابكت الرسول صلى علية وسلم
ـ تروي أم المؤمنين عائشة رضي ]الله [/url]عنها موقفا عن بكاء []الرسول [/url]فتقول: " قام رسول 45793]الله [/url]صلى.الله [/url]t=45793]عليه [/url]وسلم ـ ليلة من الليالي فقال: " ياعائشة ذريني أتعبد لربي" ، فتطهر ثم قام يصلي، فلم يزل يبكي حتى بل حجره، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بل لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بل الأرض ، وجاء بلال رضي []الله [/url]عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يارسول 45793]الله [/url]تبكي وقد غفر []الله [/url]لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : أفلا أكون عبدا شكورا ؟ رواه ابن حبان.
ـ وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من عينيه إذا سمع القرآن ، روى عبد [.]الله [/url]بن مسعود رضي []الله [/url]عنه فقال : قال لي النبي ـ صلى الله [/url][.t]عليه [/url]وسلم ـ
" إقرأ علي " ، قلت : يارسول [.الله [/url]، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ فقال: نعم " فقرأت سورة النساء، حتى أتيت إلي هذه الآية : " فكيف إذا جئنا من كل أمه بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا " (النساء:41) فقال: حسبك الآن "
فألتفت إليه، فإذا عيناه تذرفان " رواه البخاري
ـ كما بكى النبي صلى [45793]الله [/url][.عليه [/url]وسلم اعتبارا بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب رضي [45793]الله [/url]عنه قال : " كنا مع رسول]الله [/url]صلى [/url]]عليه [/url]وسلم في جنازة ، فجلس على شفير القبر أي طرفه ، فبكى حتى بل الثرى ، ثم قال : يا إخواني لمثل هذا فأعدوا " رواه ابن ماجه ، وإنما كان بكاؤه t=45793]عليه [/url]الصلاة والسلام بمثل هذه الشدة، لوقوفه على أهوال القبور وشدتها ولذلك قال في موضع آخر : " لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا " متفق [.عليه [/url].
ـ وبكى النبي صلى [45793]الله [/url][.[/url]وسلم رحمة بأمته وخوفا عليها من عذاب ]الله [/url]، كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول .]الله [/url]عز وجل: إن تعذبهم فإنهم عبادك ، وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ( المائدة 118)، ثم رفع يديه وقال: " اللهم أمتي أمتي : وبكى ".
ـ وفي غزوة بدر دمعت عينه صلى [الله [/url][.عليه [/url]وسلم خوفا من أن يكون ذلك اللقاء مؤذنا بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي []الله [/url]عنه قوله: ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول صلى 45793]الله [/url]]عليه [/url]وسلم تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح " رواه أحمد. وفي ذات المعركة بكى النبي صلى ]الله [/url]عليه [/url]وسلم يوم جاءه العتاب الالهي بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى: " ماكان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض " (الانفال 67) ، حتى أشفق [.45793]عليه [/url]عمر بن الخطاب رضي []الله [/url]عنه من كثرة بكائه ، ولم تخل حياته صلى 45793]الله [/url]عليه [/url]وسلم من فراق قريب أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله [/url]عنها ، وعمه حمزة بن عبد المطلب رضي [=45793]الله [/url]عنه ، وولده إبراهيم ]عليه [/url]السلام ، أو فراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه . فعندما قبض إبراهيم ابن النبي صلى []الله [/url][45793]عليه [/url]وسلم بكى وقال : " إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون " متفق [عليه [/url].
ـ وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من عينيه إذا سمع القرآن ، روى عبد [.]الله [/url]بن مسعود رضي []الله [/url]عنه فقال : قال لي النبي ـ صلى الله [/url][.t]عليه [/url]وسلم ـ
" إقرأ علي " ، قلت : يارسول [.الله [/url]، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ فقال: نعم " فقرأت سورة النساء، حتى أتيت إلي هذه الآية : " فكيف إذا جئنا من كل أمه بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا " (النساء:41) فقال: حسبك الآن "
فألتفت إليه، فإذا عيناه تذرفان " رواه البخاري
ـ كما بكى النبي صلى [45793]الله [/url][.عليه [/url]وسلم اعتبارا بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب رضي [45793]الله [/url]عنه قال : " كنا مع رسول]الله [/url]صلى [/url]]عليه [/url]وسلم في جنازة ، فجلس على شفير القبر أي طرفه ، فبكى حتى بل الثرى ، ثم قال : يا إخواني لمثل هذا فأعدوا " رواه ابن ماجه ، وإنما كان بكاؤه t=45793]عليه [/url]الصلاة والسلام بمثل هذه الشدة، لوقوفه على أهوال القبور وشدتها ولذلك قال في موضع آخر : " لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا " متفق [.عليه [/url].
ـ وبكى النبي صلى [45793]الله [/url][.[/url]وسلم رحمة بأمته وخوفا عليها من عذاب ]الله [/url]، كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول .]الله [/url]عز وجل: إن تعذبهم فإنهم عبادك ، وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ( المائدة 118)، ثم رفع يديه وقال: " اللهم أمتي أمتي : وبكى ".
ـ وفي غزوة بدر دمعت عينه صلى [الله [/url][.عليه [/url]وسلم خوفا من أن يكون ذلك اللقاء مؤذنا بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي []الله [/url]عنه قوله: ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول صلى 45793]الله [/url]]عليه [/url]وسلم تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح " رواه أحمد. وفي ذات المعركة بكى النبي صلى ]الله [/url]عليه [/url]وسلم يوم جاءه العتاب الالهي بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى: " ماكان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض " (الانفال 67) ، حتى أشفق [.45793]عليه [/url]عمر بن الخطاب رضي []الله [/url]عنه من كثرة بكائه ، ولم تخل حياته صلى 45793]الله [/url]عليه [/url]وسلم من فراق قريب أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله [/url]عنها ، وعمه حمزة بن عبد المطلب رضي [=45793]الله [/url]عنه ، وولده إبراهيم ]عليه [/url]السلام ، أو فراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه . فعندما قبض إبراهيم ابن النبي صلى []الله [/url][45793]عليه [/url]وسلم بكى وقال : " إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون " متفق [عليه [/url].
ننوسة- مشرفه
- عدد المساهمات : 1537
نقاط : 4835
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 33
رد: امور ابكت الرسول صلى علية وسلم
بارك الله فيكى اخت اسماء
وجزاكى عنا كل الخير
تقبل مرورى وتحياتى
ودووم النجاح والتقدم
تحياتى مصـــــــــــــــــــراوى
وجزاكى عنا كل الخير
تقبل مرورى وتحياتى
ودووم النجاح والتقدم
تحياتى مصـــــــــــــــــــراوى
ننوسة- مشرفه
- عدد المساهمات : 1537
نقاط : 4835
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 33
مواضيع مماثلة
» صدق محبة الرسول صلى الله علية وسلم
» صبر الرسول صلى الله علية وسلم
» قبل وفاة الرسول صلى الله علية وسلم
» قصة الرسول صلى الله علية وسلم والاعرابى
» زوجات الرسول صلى الله علية وسلم
» صبر الرسول صلى الله علية وسلم
» قبل وفاة الرسول صلى الله علية وسلم
» قصة الرسول صلى الله علية وسلم والاعرابى
» زوجات الرسول صلى الله علية وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى