اثار مصريه صور مع الشرح الاثار الفرعونيه
صفحة 1 من اصل 1
اثار مصريه صور مع الشرح الاثار الفرعونيه
اليوم جايب ليكم موضوع كامل متكامل ارجو ان ينال رضاكم
نبدـــ،،ـدأ
حجر رشيد
حجر رشيد هو حجر من أحجار البازلت الأسود يعود تاريخه الى عام 196 ق.م ومسجل عليه محضر تنصيب الكهنة الملك بطليموس الخامس والاعتراف به ملكا على البلاد وقد قام الكهنة فى مدينة منف بتسجيل هذه المناسبة الهامة على حجر من البازلت الأسود بكتابتها بثلاثة لغات كانت مستعملة فى مصر فى ذلك الوقت والغات هي الهيروغليفية والديموطيقية ( القبطية ويقصد بها اللغة والكتابة الحديثة لقدماء المصريين ) والإغريقية (اليونانية القديمة ) .
سمى هذا الحجر باسم حجر رشيد لأنه اكتشف قرب فرع نهر النيل عند دلتا النيل المسمى بالرشيد
حجر رشيد هو الحجر الذى أعلن للعالم تاريخ فراعنة
هرم ميدوم
تقع منطقة ميدوم هذه اعند مدخل محافظة ( اقليم / مديرية ) الفيوم، ويوجد بها الهرم الذى شيده الملك "حونى" ويطلق عليه هرم ميدوم وأكمله الملك "سنفرو" مؤسس الأسرة الرابعة، ووالد الملك "خوفو". ويعتبر هرم ميدوم أول شكل كامل للهرم فى العصر القديم ، وقد بدأوا أولاً ببناء مصطبة أقيمت على مربع ، ومدخلها من الشمال كالمعتاد فى بناء ألهرامات ، وبه عدة ممرات تصل فى النهاية إلى حجرة الدفن التى يقع نصفها تحت سطح الأرض، والنصف الآخر فوقه بناء المصطبة. وبعد ذلك أضيفت ست طبقات أو سبع طبقات من الحجر الجيرى بزاوية ميل ، حتى أصبح البناء فى النهاية مثل البرج المدرج. وبعد ذلك كُسيت جوانب المصاطب بحجر جيرى ناعم أبيض، تم قطعه من محاجر طرة ، فأصبح مظهره الخارجى مثل شكل الهرم الكامل الصحيح. ويبلغ طول كل ضلع من أضلاع الهرم حوالى 144 متراً وارتفاعه 92 متراً. ولم يبق غير ثلاث درجات يبلغ ارتفاعها حوالى 33 متراً.
هرم سقارة
تسمى المنطقه سقاره نسبه الى المعبود سوكر معبود الجبانه عند المصريين القدماء.و قد بدأ إيمحوتب فى هذه المنطقه فى بناء مقبرة المللك زوسر على شكل مصطبه و أراد لها من الفخامه ما يميزها عن غيرها و استخدمت أحجار الجرانيت فى بناء حجره الدفن التى تمتد إلى عمق 28 متر تقريبا تحت سطح الأرض أسفل هذه المصطبه ثم عدل من تصميمه و ارتفع بمصطبه أخرى فوقها ثم ثالثه حتى وصل إلى ست درجات ارتفاعها 60 متر و طول قاعده الهرم ما يقرب من 130 متر كانت كلها مكسوه من الخارج بالحجر الجيرى الأبيض ,و قد عثر داخل سراديب و ممرات الهرم على مايزيد عن 40 ألف من أوانى الفخار و الألباستر و الشست و غيرها, أما المجوعه الجنازيه الخاصه بالملك فتشمل إلى جانب الهرم المدرج أيضا بيت للشمال و أخر للجنوب باعتبار أن ملك مصر هو ملك للشمال و الجنوب معا و تشمل أيضا معبد لتقديم القرابين للملك المتوفى و معبد جنازى لإقامه الطقوس الدينيه و مراسم الدفن ,و يوجد كذلك حجره بجوار الهرم تسمى حجره السرداب بها تمثال للملك زوسر ،هذا التمثال يكون بمثابه الدليل للروح حتى تتعرف على الجسد مره اخرى .
خوفو
كان خوفو ثاني ملوك الأسرة الرابعة، ابنا للملك سنفرو والملكة حتب حرس، وبانى الهرم الأكبر بالجيزة.
وعلى الرغم من أن ذلك الهرم يمثل إلى حد كبير روح مصر القديمة، فإن الملك الذى بنى له هذا الهرم كمقبرة، لم يترك إلا القليل من المعلومات المسجلة عن عهده. فقد حكم خوفو حوالى ثلاثة أو أربعة وعشرون عاماً تقريباً.
خفرع
خفرعكان الملك خفرع هو رابع ملوك الأسرة الرابعة، وصاحب تمثال أبو الهول والهرم الثاني بهضبة الجيزة الشهيرة.
قام النحاتون في عصره، بإنتاج أروع مجموعة تماثيل في الدولة القديمة
تابوت با خا دى اس
تابوت من الجرانيت الرمادي يزن 12 طن يعود الى العصر اليوناني ولا يوجد مثيل له في كل انحاء مصر ويوجد فى بنى سويف
لوحة نارمر
تخلد ذكرى انتصارات الملك نعرمر، الذي جاء من الجنوب لغزو الدلتا حوالي عام ثلاثة آلاف قبل الميلاد
نارمر موحد مصر في القرن الثاني والثلاثين قبل الميلاد، ومؤسس الأسرة الفرعونية الأولى. ويعتقد أنه خلف الملك سركت، آخر ملوك ما قبل الأسرات. ويعتقد العديد من العلماء أن سركت هو نفسه نارمر. لوحة نارمر الشهيرة، المكتشفة في 1898 في هيراكونپوليس
تمثال شيخ البلد
عليه أسم "شيخ البلد" وذلك لاعتقادهم أنه يشبه "شيخ البلدة" فى زمانهم. ويوجد أيضا تمثالا نصفيا لنفس الرجل وهو أصغر سنا.
كما يوجد أيضا تمثالا ثالثا لزوجته، والتماثيل الثلاثة يشهدون على قمة الإبداع الفنى لنحت التماثيل الخشبية
الكاتب الجالس
كانت منزلة الكاتب من أكثر المناصب تعرضا للحسد في مصر، وقد حرص العديد من أصحاب القبور، منذ عهد خوفو حتى العصر المتأخر، على تصوير أنفسهم في جلسة القارئ أو الكاتب.
ويفترش هذا الكاتب الأرض متربعا، وقد بسط بردية على حجره، مع إبقاء سائر لفافتها في يسراه، على حين يهم بالكتابة بيمناه، بقلم من البوص، وقد اتخذ شعرا مستعارا أسودا قاتما، ونقبة بيضاء مثبتة بحزام.
مراكب الشمس
مراكب الشمس وهى التى عثر عليها مخبأة بجانب الاهرامات. في إحدى الحفرتين بجانب هرم (خوفو) وهي مصنوعة من خشب الأرز المستجلب من جبال لبنان، و كانت مفككة و موضوعة بعناية شديدة، كما وجدت الحبال و المجاديف الخاصّة بها، طول المركب (5،43 متر)، و أقصى عرض (9،5 متر)، و عمقه (87،1 متر)، و ارتفاع مقدمتها التي على شكل حزمة بردي (6 أمتار)، و ارتفاع مؤخّرتها (7 أمتار) و تتكوّن المركب من 1224 قطعة خشبيّة أطولها (23 متر)، و أصغرها(10 سم)، و المركب عبارة عن مقصورة رئيسيّة مقسّمة إلى حجرتين: حجرة صغيرة في اتجاه المقدّمة، و حجرة كبيرة مساحتها (7 أمتار) يحيط بالمقصورة 36 عموداً على شكل وتد خيمة، أمّا مقصورة الربّان فهي صغيرة جدّاً تقع في مقدّمة المركب، و للمركب 10 مجاديف 5 على كلّ جانب
ابو الهول
وقد قام الملك خفرع بنحت التمثال الضخم " أبو الهول " بوجة انسان وجسم أسد رابض بقرب الاهرام منذ نحو 4500 عام كان معظم الوقت مدفونا حتى رقبته في الرمال التي حمته غوائل الزمن. ومنذ اكتشافه في العصور الحديثة تحول ابو الهول الى فريسة للريح والماء والانسان لان الاحجار الجيرية المنحوت منها التمثال تآكلت بفعل المياه الجوفية والرياح الرملية. .
يتبع
[frame="7 80"]منكاورع
للملك منكاورع وهي تمثله في صحبة الربة حتحور وسيدة تجسد مقاطعة أو إقليم من أقاليم مصر وهذا النموذج يمثل الملك الشاب قائما متين البنية بتاج الصعيد الأبيض واللحية المستعارة والنقبة وإلي يمينه حتحور تطوقه بذراعها اليسري متوجة بقرص الشمس بين قرني البقرة وتمسك في يمناها علامة " شن " رمز الحماية وعلي يساره تقف سيدة تجسد مقاطعة الصعيد السابعة عشرة " أسيوط " برمزها فوق رأسها أبن أوي .
انية بمقبضين
وعاء تخزين طويل، برقبة متسعة وشفة متموجة وقاعدة مستديرة. وللوعاء مقبضان صغيران؛ بين الشفة والكتف.
وبدن الوعاء غير مزخرف، باستثناء جزء تحت الكتف؛ حيث يوجد نص إغريقي مكتوب باللون الأحمر على الإناء؛ ربما للتعريف بمحتوياته.
ومن الواضح أن البدن قد شكل على عجلة الفخراني، ولكن من خشونة ولمعان المقبضين؛ يشتق أن هذين صنعا يدويا
ابو الهول لامنتحتب الرابع
عادة ما يكون جزء الرأس ممثلا لوجه الفرعون الحاكم بينما الجسد ممثلا لجسد الأسد رمزا للقوة بينما الرأس ترمز للحكمة والذكاء. وقد نحت المصريون القدماء أشكالا مختلفة من تماثيل أبى الهول بعضها يحمل ملامح وجه إنسان أو وجه كبش أو وجه إنسان له لبدة الأسد. ويمثل هذا التمثال صورة آمون رع والتي كانت تعرف في ذلك الوقت الذي نحت فيه التمثال وهذه الوجوه عادة ما تكون ممثلة لوجه الفرعون الحاكم. وهو هنا أمنحتب الثاني
اوزة امون
عثر على أوزة آمون بين المقاصير المذهبة، وكانت تشارك فى الطقوس الجنائزية وترتبط بميلاد الشمس. وعلى الرغم من عدم معرفة المعنى الرمزى للأوزة، لكن العثور على بعض القطع الخشبية المطلية بالذهب واللون الأسود تشير الى ارتباطها بالبعث والخصوبة والعادات القديمة.
اسورةللملك بسنوس الاول
من بين اثنين وعشرين سوارا وجدت على ذراع بسوسنس الأول، كان هذا السوار الثقيل من أروع الأساور، وذلك لما اختص به من شكل وطراز مميز.
فهو منقوش من الداخل والخارج باسم الملك ونعوته، ويجري النص المنقوش من حول السوار من الخارج، كما أنه مرصع بأحجار شبه كريمة، حيث تبدو عين الأوجات، رمز الحماية، مكسوة بعقيق أحمر، ومزينة بالكوبرا المتوجة. كما يرى القرد تحوت، رب القمر، متعبدا من وراء العين.
ويقرأ النص كما يلي: "ملك مصر العليا والسفلى، سيد الأرضين، وسيد القوة، بسوسنس حبيب آمون، ليمنح الحياة". أما النص المنقوش في باطن السوار، فيقرأ: "الحي كالرب، وعاهل كل مسرة، رب السعادة".
اناء يرمز الى وحدة مصر
وعاء من الألباستر، ربما كان يستخدم لحفظ الدهانات العطرية. وقد شكل الوعاء منفصلا عن قاعدته.
وتصور القاعدة علامة الحياة على جانبي قائم الوعاء. والإناء نفسه جزء من تصميم عام يرمز إلى توحيد مصر العليا والسفلى؛ من خلال علامة "السماتاوي".
وتظهر الأسماء والألقاب المعروفة للملك على البدن، كما تظهر على الجانبين زخارف بأشكال نباتية.
اناء على شكل وعل
إناء يعد قطعة فنية فريدة، في شكل وعل بقرنين حقيقيين؛ أحدهما مفقود. والعينان مطعمتان والأجفان مطلية باللون الأسود. وأذنا الوعل مثقوبتان ولكن القرطين مفقودين. وبظهر الحيوان ثقب. بدن الإناء مزخرف باسم الملك توت عنخ آمون داخل خرطوش يعلوه قرص الشمس؛ والريشتين. ويستقر الإناء على قالب من الحجر، وكان الإناء يحتوي على زيوت؛ سرعان ما سرقت بعد أن أغلقت المقبرة
خوفو وزوجته
يجلس "خوفو إيام" وزوجته على مقعد لا ظهر له ويمسك "خوفو إيام" شيئاً صغيراً فى يده اليسرى ربما يكون منديلاً واليدين ممدوتين على ركبتيه كما أنه يرتدى شعراً مستعاراً قصيراً ونقبة أنيقة لها ثنيات.
وتجلس زوجته بجواره تضع ذراعها الأيمن على كتفة الأيمن وهو وضع تقليدى يظهر كثيرا فى تماثيل مصر القديمة وهى تشير إلى قوة الترابط فى الأسرة.
وترتدى زوجة "خوفو إيام" شعراً مستعاراً متوسط الطول فوق شعرها الطبيعى الذى يبدو جزئياً أسفل ذلك الشعر المستعار.
تمثال ابى الهول للملكة حتشبسوت
حكمت حتشبسوت مصر كرجل وليس كإمرأة، ولهذا السبب كتبت أسماؤها وألقابها الملكية بدون المخصص الأنثوى، ألا وهو حرف التاء فى اللغة المصرية القديمة، كما هو الحال بالنسبة للنص المنقوش على قاعدة هذا التمثال حيث نقرأ: "محبوب آمون، معطى له الحياة للأبد". وبين رجلى الأسد الأماميتين نقش اسم حتشبسوت.
وبالرغم من تمثيلها التام كرجل، إلا أنها تظهر بملامح وجهها الأنثوية، خاصة بوجنتيها وشفتيها الممتلئتين. غير أنها تضع لحية مستعارة طويله مثل الذى يضعه الفراعنة الرجال. وقد لون كل جسم أبى الهول بالأصفر فيما عدا اللبدة، كما لون اللحية المستعارة والأذنان بالأزرق.
ويختلف هذا التمثال قليلاً عن غيره من تماثيل أبى الهول التقليدية والتى تتخذ عادة رأس الإنسان وجسم الأسد، فهو يأخذ وجه إنسان ورأس أسد بلبدته وأذنيه. ولقد نحت هذا التمثال على نفس طراز تماثيل الدولة الوسطى المكتشفة فى تانيس. ولكنه عموماً يحمل الملامح الجميلة للملكة حتشبسوت
عتاد المصريون خلال عصور الدولة الحديثة استخدام شكل أبو الهول المجنح للرمز إلى قوة الفرعون الذى يرعب أعداءه فى الحرب.
وفى الأساطير اليونانية القديمة كان أبو الهول عبارة عن وحش خرافى مجنح بجسم أسد ورأس امرأة. ولهذا فإن هذا التمثال يجسد الاندماج بين أسلوب الفن المصرى واليونانى.
واعتاد المصريون تصوير أبى الهول المجنح وقد انطوت أجنحته على جسمه، أما فى هذه الصورة المؤنثة فنراها وقد مدت للخلف تاركة شعرها منسدلاً على أكتافها، وربما كان هناك تاج يزين جبهته الصل أو الكوبرا الملكية على الرأس.
ويغطى مقدمة التمثال والجزء الأسفل من القاعدة نص يونانى، يعتقد أنه لم يكن موجوداً عندما نحت التمثال أصلا، وإنما أضيف فى وقت لاحق.
تمتال ابى الهول لرمسيس الثانى
تمثال متقن الصنع من الحجر الجيري يمثل رمسيس الثاني في شكل أبي الهول برأس بشري. وهو يرتدي غطاء رأس ملكي "نمس" مخططا ومزينا بحية كوبرا في المقدمة، وقد ثبتت في ذقنه لحية احتفالية؛ بواسطة يدين تتصلان بغطاء الرأس. وغطي الكتفان بطوق عنق وقماشة مضفرة.
ولأن التمثال مقدم إلى معبد آمون-رع بالكرنك، فإن اليدين تمسكان بآنية ذات غطاء على شكل رأس كبش؛ الحيوان المقدس لآمون-رع ورمز الخصوبة. ويقدمها قربانا لآمون.
ومثل هذه الآنية المصنوعة من معدن نفيس، كانت تقدم إلى الإله آمون في عيد رأس السنة بمصر القديمة. ولافتتاح إعادة إخصاب أرض مصر بمياه النيل. وكان ذلك الاحتفال يعقد في يوم وصول مياه فيضان النيل إلى طيبة.
تمثال ابى الهول يحمل قرابين
أبو الهول هو مخلوق خيالى بجسم أسد ورأس إنسان . وهو من أبرز الصور التخيلية فى الفن المصرى القديم.
ويستند هذا التمثال على قاعدة رفيعة بلا علامات ينبسط عليها جسم أبى الهول. وبدلاً من مخالب الأسد الأمامية، نحتت له أيد بشرية تحمل إناءاً صغيراً مستديراً.
ورأس أبى الهول تمثل راس فرعون يلبس غطاء الرأس الملكى نمس الذى يحيط بالوجة بخطوط جامدة. وعلى الرأس توجد علامات التألية والملكية متمثلة فى الصل المقدس الذى يرمز للحماية والذقن المستعارة المربوطة خلف الأذنين.
اخناتون
كلمة أخناتون معناها الجميل مع قرص الشمس. حاول توحيد آلهة مصر القديمة بما فيها الاله أمون رع في شكل الإله الواحد أتون . ونقل العاصمة من طيبة إلي عاصمته الجديدة أخت أتون بالمنيا. وفيها ظهر الفن الواقعي ولاسيما في النحت والرسم
توت عنخ امون
توت عنخ أمون كان أحد فراعنة ما يسمى الأسرة المصرية الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من ۱۳۳۴ الى ۱۳۲۵ قبل الميلاد في فترة زمنية من تاريخ قدماء المصريين تسمى ايضا بأسم الدولة الحديثة.
اخناتون مع ابنته
لهذا التمثال غير المكتمل المصنوع من الحجر الجيرى جودة فنية عالية. وقد عثر عليه فى ورشة نحات بتل العمارنة. وهو يمثل إخناتون وقد أجلس واحدة من بناته على ركبتيه، وربما كانت مريت-أتون. ويجلس الملك على كرسى بلا ظهر لابساً حلة بكم قصير وتاج الاحتفالات الأزرق. وتدير الفتاة رأسها بحب ناحية والدها الذى يقبلها.
ويعد هذا التمثال تصوير ودى للحياة فى القصر ويبين الجانب الإنساني للفرعون الذى يصف نفسه بأنه هو الذى يعيش فى العدالة. وكان يريد أن يصور فى وضع إنساني وفى لحظة ود خالصة بين أب وطفلته.
الأبعاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى